
عززت قوات “التحالف الدولي” في سوريا، وجودها العسكري باستقدام شحنات عبر الجو والبر تتضمن مواد عسكرية ولوجستية إلى القواعد العسكرية في شمال شرق سوريا.
ومنذ بداية شهر تشرين الثاني، دخلت شمال شرق سوريا أكثر من 138 شاحنة محملة بمعدات عسكرية ولوجستية وصناديق مغلقة وصهاريج وقود عبر المعبر الحدودي بين العراق وسوريا.
أما التعزيزات الجوية، فقد بلغت 16 طائرات قادمة من الأراضي العراقية، محملة بإمدادات عسكرية، بما في ذلك صواريخ مضادة للطائرات، لتعزيز الدفاعات الجوية للقوات الأمريكية في المنطقة.
وفيما يلي يستعرض المرصد السوري لحقوق الإنسان التفاصيل:
التعزيزات الجوية:
-2 تشرين الثاني، هبطت طائرة شحن تابعة لـ”التحالف الدولي” في قاعدة خراب الجير في ريف رميلان شمال الحسكة، تحمل أسلحة ومعدات عسكرية ولوجستية وجنود.
-3 تشرين الثاني، استقدمت قوات “التحالف الدولي” تعزيزات عسكرية ولوجستية وأسلحة على متن طائرة شحن لقاعدة الشدادي بريف الحسكة الجنوبي.
-5 تشرين الثاني، هبطت طائرة شحن عسكرية تابعة لقوات “التحالف الدولي” في قاعدة قسرك بريف الحسكة، تحمل معدات عسكرية ولوجستية، بالتزامن مع هبوط طائرة عسكرية أخرى في قاعدة الشدادي، وسط تحليق طائرتين مروحيتين في الأجواء.
-6 تشرين الثاني، هبطت طائرة شحن أمريكية، في قاعدة في قاعدة خراب الجير بريف رميلان شمال الحسكة تحمل معدات عسكرية ولوجستية.كما هبطت 3 طائرات شحن ليرتفع عدد الطائرات التي هبطت في القاعدة إلى 4 خلال ساعات.
-7 تشرين الثاني، هبطت طائرة شحن محملة بمعدات عسكرية وصواريخ مضادة للطيران، تابعة “للتحالف الدولي” في قاعدة خراب الجير بريف رميلان شمال الحسكة، وسط تحليق مكثف للطائرات المروحية.
-10 تشرين الثاني، هبطت طائرة شحن عسكرية أمريكية محملة بمعدات عسكرية ولوجستية في قاعدة “خراب الجير” الواقعة بريف منطقة رميلان شمال الحسكة، وسط حماية جوية من مروحيتين حلّقتا في أجواء المنطقة.
-14 تشرين الثاني، هبطت طائرتان عسكريتان تابعتان لقوات “التحالف الدولي” في قاعدة الشدادي بريف الحسكة الجنوبي، محملتين بمعدات عسكرية ولوجستية.
-14 تشرين الثاني، هبطت طائرة شحن أمريكية في قاعدة خراب الجير بريف رميلان شمال الحسكة، تزامنا مع تحليق مروحيات أمريكية، وتحمل الطائرة أسلحة وذخائر متطورة من بينها ذخائر مضادات الطيران ومواد لوجستية.
-17 تشرين الثاني، استقدمت القوات الأمريكية تعزيزات عسكرية عبر طائرة شحن إلى قاعدتها في حقل “كونيكو” للغاز بريف دير الزور الشمالي، حيث تضمنت التعزيزات معدات عسكرية ولوجستية، تزامناً مع تحليق طائرات مروحية في أجواء القاعدة.
-17 تشرين الثاني، هبطت طائرة شحن أمريكية في قاعدة خراب الجير بريف رميلان شمال الحسكة، محملة بمعدات عسكرية ولوجستية، وسط تحليق مكثف للمروحيات الحربية في سماء المنطقة.
-18 تشرين الثاني، هبطت طائرة شحن عسكرية تابعة للقوات الأمريكية في قاعدة الشدادي بريف الحسكة الجنوبي، محملة بمعدات عسكرية ولوحستية.
التعزيزات البرية:
-2 تشرين الثاني، استقدمت قوات “التحالف الدولي” تعزيزات عسكرية جديدة إلى مناطق تواجدها في شمال شرق سوريا، عبر معبر الوليد الحدودي مع إقليم كردستان العراق. وتتألف التعزيزات من 30 شاحنة محملة بمعدات عسكرية ولوجستية وصناديق مغلقة وصهاريج وقود، اتجهت نحو قاعدة أمريكية في ريف الحسكة.
-استقدمت قوات “التحالف الدولي” تعزيزات عسكرية برية، تتألف من عدة 10 شاحنات محملة بمواد عسكرية ولوجستية، اتجهت نحو القواعد الأمريكية في ريف الحسكة.
-4 تشرين الثاني، استقدمت قوات “التحالف الدولي” تعزيزات عسكرية إلى قاعدة حقل “كونيكو” شمال مدينة دير الزور. وشملت هذه التعزيزات 15 آلية محملة بـ 4 مدافع وآليات عسكرية ثقيلة بالإضافة إلى جرافات، في خطوة لتعزيز الوجود العسكري “للتحالف” في المنطقة، في ظل الأوضاع المتوترة والصراعات المستمرة.
-6 تشرين الثاني، دفعت قوات “التحالف الدولي” تعزيزات عسكرية تتألف من 20 شاحنة، تحمل معدات عسكرية ولوجستية وطبية وأسلحة وبطاريات دفاع جوي من قاعدتها في مطار خراب الجير باتجاه قاعدتها بقسرك شرق بلدة تل تمر بريف الحسكة الشمالي.
-13 تشرين الثاني، استقدمت قوات “التحالف الدولي” تعزيزات عسكرية برية جديدة إلى مناطق تواجد قواعدها في شمال وشرق سوريا، قادمة من معبر الوليد الحدودي مع إقليم كردستان العراق، تتألف من 50 شاحنة محملة بمعدات عسكرية ولوجستية وصناديق مغلقة وصهاريج وقود، اتجهت نحو القواعد الأمريكية في ريفي دير الزور والحسكة.
-15 تشرين الثاني، استقدمت قوات “التحالف الدولي” تعزيزات عسكرية برية جديدة إلى ريف الحسكة، تضم 13 شاحنة محملة بمعدات عسكرية ولوجستية وصناديق مغلقة وصهاريج وقود، قادمة عبر معبر الوليد الحدودي مع إقليم كردستان العراق، واتجهت نحو القاعدة الأمريكية قسرك في ريف الحسكة.
المصدر: المرصد السوري لحقوق الإنسان